علاقة الحزن مع نقص الوزن - AN OVERVIEW

علاقة الحزن مع نقص الوزن - An Overview

علاقة الحزن مع نقص الوزن - An Overview

Blog Article



قد يؤدي ذلك أيضًا إلى دورة غير صحية - تؤدي عواطفك إلى الإفراط في تناول الطعام، وتهزم نفسك بسبب الابتعاد عن مسار إنقاص الوزن، وتشعر بالسوء ونهم في تناول الطعام مرة أخرى.

يعود نقصان الوزن أثناء الرضاعة إلى أن عملية إنتاج الحليب لإرضاع الطفل تستلزم طاقة كبيرة يتم الحصول عليها من محتوى الطعام من السعرات الحرارية، ومن الخلايا الدهنية التي تم اكتسابها وتخزينها في الجسم خلال الحمل.[١]

احصل على دعم. من المرجح أن تستسلم للأكل النفسي إذا كنت تفتقر إلى شبكة دعم جيدة. اعتمد على العائلة والأصدقاء أو فكر في الانضمام إلى مجموعة دعم.

علاج نقص الوزن في هذه الحالة يكمن بزيادة تناول الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية والمفيدة في ذات الوقت، ومن أبرزها الفواكه.

على سبيل المثال: من الممكن أن يتحول الجسم من وضع حرق الدهون إلى وضع تخزين الدهون، استجابة إلى الدماغ.

إن نقص الوزن غير المتعمد قد يشير إلى وجود مرض معين، ومن هذه الأمراض:

يَكون المرضى عادةً مقيمين في بلدان نامية أو مسافرين إليها

هناك حالات تستلزم زيارة الطبيب بشأن فقدان الوزن بعد الولادة، ومنها التالي:[٤]

كان رجيم الكيتو يُستخدم في السابق في علاج بعض الأمراض والاضطرابات، لكنه أصبح مؤخرًا يستخدم بهدف تخفيف...

قد يعتقد بعض الأشخاص أن عدم تناول الطعام أحد الطرق لتقليل الوزن، أو للمحافظة عليه، ولكن هذا يعد اعتقادًا خاطئًا، لأن الجسم يحتاج إلى الطاقة، والتي نور تنتج من حرق الطعام، وفي حال عدم تناول الطعام يبدأ الجسم بتكسير عضلات الجسم للحصول على الطاقة، وعند فقدان عضلات الجسم يقل مستوى الحرق بالجسم،[٢] كما أنّ عدم تناول الطعام والشعور بالجوع لفتراتٍ طويلة يعد أحد الضغوطات الجسدية التي تحفّز إفراز هرمون الكورتيزون، وهذا الهرمون يمنع فقدان الوزن، وعلى العكس تمامًا فهو يزيد الوزن،[٣] فالعلاقة بين نسبة السكر في الدم وفقدان الوزن موجودةوهي كالآتي:

أمراض وعلاجات  ، السكري / العلاقة بين نسبة السكر في الدم وفقدان الوزن

ترسل الغدة النخامية إشاراتٍ إلى الغدة الكظرية تحفّزها على إفراز الكورتيزول في حالات القلق والإجهاد النفسي؛ حيث يعمل الكورتيزول على إطلاق الأحماض الدهنية والسكر من الكبد لاستعمالهما كمصدر للطاقة بالتالي خسارة الوزن.[٦]

وتساقط الشعر تُعاني منه السيدات أكثر من الرجال، وهو في العادة يكون مصاحبًا لعوامل وأسباب نفسية، فمثلًا عند التعرض للمشكلات النفسية فإن الأمر يؤدي إلى حدوث اضطرابات في دورة نمو الشعر الطبيعية، ففي الطبيعي مثلًا فإن دورة النمو تستمر لحوالي ألف يوم، ولكن عند التعرض لضغط عصبي فقد تقل المدة إلى شهرين أو ثلاثة، تصل فيهم الشعرة إلى حالة الاستقرار، ومن ثم التساقط، مع العلم أن الشعرة مصيرها إلى التساقط في نهاية الأمر. وقد علل البعض هذا الأمر بأن الاضطرابات النفسية تؤدي إلى حدوث اضطرابات هرمونية؛ مما يجعلها تؤثر على الشعر، فتؤدي إلى التساقط قبل الموعد.

على الرغم أن مراحل الحزن الخمسة المعروفة هي الإنكار، والغضب، والمساومة، والاكتئاب، والقبول. إلا أن الأمر قد يتبع أطراً مختلفة.

Report this page